حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

أحلى سحاق بين صاحبتين عربيتين جامعتين

نرى في تلك الصورة صاحبتين عربيتين جامعيتين يمارسان أحلى سحاق وقد انفردا ببعضهما البعض وقد بدءا في التجرد ويم يكملا بعد . كامل تعريهما. يبدو من جسديهما انهما لا يتجاوزان الثانية والعشرين وذالك بادٍ على وجهيهما الصغير نسبيا. قد انفردا في غرفة وهما مستعدتان حتى تقيما علاقة سحاق بعد أن استبدت بهما شهوتهما وخافا إن أقاما علاقة جنسية مع الشباب أن يفقدا عذرتيهما وهو غير مرحب به في عالمنا العربي ولذلك تلوذ الكثيرات من الجامعيات وطالبات المدارس إلى إنشاء سحاق بينهن حتى يستمتعوا بالجنس المثلي. صعدتا السرير وراحت الفتاة التي على اليسار القمحاوية اللون رقيقة الملامح في التعري شيئاً فشيئاً فتتجرد من كل ثيابها إلا الكات اللطيف والذي لم يكن أسفله إي حمالة صدر. شعرها اسود وكيوت وأموره جداً وقد عرت بزازها صاحبتها الأخرى البيضاء صفراء الشعر والتي هجمت على نهديها بكل قوة فراحت تلتقم حلمتها اليمين وتضعها في فمها وتمتصها بكلتا شفتيها الرقيقتين وقد أغمضت عينيها وألقت بكفها الأيمن أسفل بزها وصاحبتها الاخرى القمحاوية راحت تستمتع وتبتسم تعبيراً عن رضاها بما تفعل. كانتا صاحبتين عربيتين جامعتين منسجمتين رائعتين في الفعل والإستقبال وكانتا تقريباً بنفس الطول ونفس أحجام الأرداف والنهود التي تشبه التفاح الكبير الحجم. كانت الفتاة البيضاء تحتضن صاحبتها القمحاوية بوضعية مثيرة تشهد بسخونتها وحرارتها في ممارسة أحلى سحاق يكون بين صاحيتين جامعيتين عربيتين مثلهما. أخذت تلعق وتمصص حلمة صدرها و تلحس الهالة مع الحلمة بكل شهوة و هي تسمعت تأوهات وأنات صاحبتها و أنفاسها الشبقة المثيرة تغري صاحبتها اكثر واكثر وتطربها وقد علا تنفس كلتاهما. هنيهة ثم القت القمحاوية التي تخبر أحلى سحاق من فعل صاحبتها جسدها فوق السرير وقد فرجت ساقيها وكانهما البرجل وقد بدوا أسيلين مدكوكين جميلين لتكب عليها الأخرى وقد القت عن كسها المنتوف الكلوت الرقيق الأبيض وأخذت تلحس لها كسها و تسخنها بطريقة مثيرة جدا و بكل لذة في أحلى سحاق و هي تمسك بشعرها وتجذب راسها نحو كسها الذي كان يغلي من فرط شهوته. ثم شرعت تفرك كسها بأصابعها الطويلة وتداعبه في بظرها وتدور حوله وتدغدغه لتذهب بيده الأخرى تفرك كسها هي بكل قوة فتحصّل أحلى سحاق ومتعته قد تضاعفت بانين صاحبتها المتواصل مما اكسبهما لذة عالية حتى ارتعشتا والقت كل واحدة بمائها.