عملاق يخترق كسى

كانت جارتنا وذات ليله علا صوت جهازالتلفزيون وكت فى امتحان البكالوريوس وأردت أن أشكو لها علو الصوت تقدمت غاضبا للجرس على باب شقتها قرعته اربعة مرات متتاليه طوال فى غضب خرجت لى مسرعه وعلى جبهتها حبات عرق وشعرها مبتل وفرده من ثدييها تخرج من خلف روبها القصير الذى يكشف فخديها الممشوقين المتلئين قلت: لو سمحتى صوت الجهاز عالى استأذنك تخفضى الصوت قليلا قالت إدخل وأخفضه أنت وتركت الباب مفتوحا وهرولت للداخل دخلت متعجبا من تصرفها كان الجهاز فى الهووول وكانت الغرفه الداخليه نصف مغلقه يبو انها غرفة نومها سمعت صرخه مكتومه اسرعت للغرفه وجدت مجفف الشعر على الأرض وهى تعض يدها التى صعقهتها الكهرباء قالت آسفه ممكن تساعدنى امسكت يدها واستندت الى ثم وقفت وكانالروب مفتوحا ولكنها لم تلتفت اليه بينما كنت ارى جسمها كاملا عاريا يلمع مبتلا ويتالق ممتشقا لاحظت نظراتى فاسرعت تحاول قفل الروب ولكنى منعتها سريعا وشفتاى تنها على كسها تقبيلا ولحسا لبظرها الطويل الساخن صرخت وقالت ماذا تفعل لم ارد ولكنى احسست انفاسها تعلو ووجتها تتاوى مع شدة لحسى وامسكت شعرى فى هياج وهى تدفع راسى لكسها اكثر واكثر وقبل ان تصل لنشوتها كان زوبرى يكاد يمزق البنطلون فحررته فامسكت به تمصه سريعا اخرجته من فمها وغرزته فى كسها واخذت اخرج وادخل سريعا حتى علا صراخها واستمرت جلسة النيك لها اكثر من ساعتين قلبنا فيها كل الأوضاع حتى اصبح جسدانا يتصببان عرقا