صور سكس عربي لنيك بهية الجزء السابع

كان شعار عائلة مسعود, تلك العائلة الفاسقة التي تنتمي اليها اللبوة بهية الحياة بفلوس والنيك ببلاش.. فالأم أقنعت ابنتها العاهرة, بأن عليها أن تقبل بما يفعله جارهم لأنها ليست صغيرة كما يتهيأ للبعض عليها أن تُرضي نزواته الجنسية والغرائزية بشتى الوسائل والاساليب التي كان يجدها ضارورية لانه الذي كان يتولى مصاريف العائلة ويلبي احتياجاتهم كاملة فمن الطعام الى اقوى سكس نيك حار نار ولا بالاحلام لتسطير اطيب صور سكس عربي في عقلها…

مرت الأيام فكبرت الطفلة الى عاهرة لا تذكر من طفولتها الغادرة المقززة إلا جسد العجوز الجار المترهل الذي يرتمي عليها كل ليلة بقسوة بالغة ليبكيها وقد اعتاد ان يلقي بأذنها كلمات مبهمة بينما كان يمارس معها اشد سكس نيك حارق نار لتسطير اطيب صور سكس عربي في عقلها كلمات لم تفهم منها شيئاً وقتها لأنها باختصار كانت حينها يافعة بجنون حتى ويخيل بانها جسد نعجة صغير قتلوا فيه الروح ليستمتعو بلحمه بالرخيص, لم يكن خطء اللبوة فردياً بل خطىء جماعياً وبقرار أُسري من والد قواد مدمن وام سافلة… خطأ لا مبرّر له حتى الموت من الجوع, لذا حاولت اللبوة مواجهة العائلة لتحرير مصيرها حين وعت على الدنيا وعلى ما يحدث لها ومعها من اقاسي الامور ومن اشد سكس نيك ولا بالخيال لكن لا حياة لمن تنادي فانصاعت ورضخت لسيطرة الأم الوسخة والوالد الممحون عاشق النساء والفلاحة والضرب وسلخ النساء المقامر والشقيق الممحون بجنون المدمن والشقيقة ماشقة القضبان المهووسة كل ذلك لم يجعلها تلتهي عن الفن الذي طالما عشقته فقد كانت تضاجع وتغني تاكل وتغني وترقص وتغني وتستحم وتغني.. فقد كانت بعيدة النظر وكان الغناء ينطلق من روحها التقية النقية الموهوبة بجنون وعندما كانت تغني في كواليس المنزل الاشبه بالماخور الرخيص كان الجميع يعجب بصوتها ويصفق لها, وحين تعتلي متراس السرير لتركب وتركب, كانت تبهر الجميع برقصها الجميل وجسدها المتناسق واهاتها العامرة الصاخبة بروعة فائقة… وقد ملكت قلوب عشاقها الذين توافدو بجنون ليحصدوا منها ومعها اجود النشوات الغرائزية الغرامية الفاتنة الحلوة الطيبة فادمنوها وارخوا عليها بالمال الوفير والقضبان الماجنة التي علقتها بهم وجعلتها تهواهم وتعشق افعالهم..