قصص سكس نيك باهواء نارية 5
دخل باب ميندوس العربي وقد سائه ما شاهده بام العين من ابناء جلدته وتلاميذه, فجلس لثواني وهو يتفتل بنظره يمينا وشمالا وهو يبصبح على لمية من تحت الطاولة, وهي تزداد محنة والرجال يبحلقون وابا ميندوس يتلصص, فبدا جليا بان الجميع قد اسروا بجمال لمية فوقعوا بشباكها وما هي الا فترة وقت حتى تبطحهم الواحد تلو الاخر, فعادوا الى منازلهم خائبين ايشاهدوا زوجاتهم بعيون اخرى فارتموا في احضانهم وعلى غير عادة ليمارسوا شديد الحب في تلك الليلة والنساء مذهولات لا يعلمون ما يفعلون لشدة ما بهلوا, فبعد سوء معاملة امطرت الدنيا بالحب والعشق والحنان, وكانت ليلة لا تنسى تحت تاثير سحر لمية.
ولزوارنا الجدد الافاضل نذكر بان ابا ميندوس رجل عربي ذكوري, الابن الوحيد لكبير بلدة رباه وحضنه برموش العين فكان له الام والوالد والصديق, بعد ان تركته والدته من صغره فشب على كره النساء باشكالهم والوانهم وهو يرى فيهم الخديعة والفتنة من رحيق والدته السافلة, ليستخدمهم على هواه لخدمة اهوائه ما كان السبب الرئيس في عدم زواجه, وقد حصد الشهرة الوفيرة في ميدان العشق والغرام كونه العاشق الوحيد الذي ذاق طعم الحب مرات ومرات دونما ان يقع في شباكه, ونترككم الان لتستمتعوا بجميل ما نحتته ايدي هذا الفحل من سطور بديعة مغمسة بالعسل في احلى قصص سكس نيك مغمسة بالعسل.
سالت الرغبات الجنسية الجياشة في قلب الفحل, الذي دخل بحال من الغيبوبة الحالمة لينتشي من رحيق لمية الكم الوفير خرج بعدها الى منزل عشيقته رويدة ليفض ما حمله من الحليب الثقيل الدسم, دخل الفحل ليفقد صوابه لشدة جمال رويدة من جهة ومن جهة اخرى حاله النفسية المضطربة, فنزع ملابسها والتهم صدرها الكبير بكل عشق ومص حلماتها وعصرهم بكل حرارة والفتاة الممحونة تصيح وتغنج على مداها, ثم نزع ملابسه واخرج قضيبه فمصته و رضعته بكل عشق وشهية وعمق فبرشته بشفتيها ولاعبته بلسانها العذب ورطبته بلعابها وريقها الطيب اللذيذ الى ان انتصب شموخا حتى كاد ينفجر, ثم اخذ بنيك صدرها المترهل الهائل الطري الطيب الشهي قبل ان تمدد الفتاة رويدة على السرير فرفع اقدامها واخذ بنيك فرجها وكسها الحار الرطب على وقع اصواتها الصادحة الصارخة لشدة محنتها والمها من كبر حجم القضيب الذي لم تستطع التكيف عليه رغم المرات العديدة التي عاشرها به, فاخذت تصيح بصوت عالي وهو يضرب وهي تصرخ وتصيح وتغنج, واستمر بنيكها بكل قوة الى بلغ النشوة الجنسية المتفجرة فامطر قعرها وجسدها بالحليب السميك الدافىء.
