حمل تطبيقنا الان

Mozazbnat – موقع صور سكس نار

البيضاء الممحونة تركب الذب الكبير وتدخله في كسها السمين

ما أجمل أن يستمتع الشاب منا بامرأة ثلاثينية كالتي نشاهدها في تلك الصورة وهي البيضاء الممحونة التي راحت تعتلي الشاب العشريني وتركب الذب الكبير الذي هاج بين فخذيه وتقعد عليه وتدخله في كسها السمين المشفرين المتدلين وهي تصعد على الذب صعوداً وهبوطاً وكأنها المكوك الفضائي. كانت تتحمم ولذا يسيل عرقها اﻵن وقد اختلط بماء حمومها وهو قد استلقى على السري لينتظرها وقد أثارت خياله وأهاجته لتأتي بعد هنيهة وتطل عليه. أطلت البيضاء الممحونة الشهية على الشاب وقد أخذ ذبه يتمطى داخل البوكسر  خاصته لمجرد رؤيتها . نعم أخذ الذب الكبير ينمو  وهو يطالع البيضاء الممحونة التي صعدت السري وراحت تقبله من فمه وتدلع لسنها في لسانه وتداعب أنفها بانفه ووجهها المثير الفاتن بوجهه وهو يعتصر بزازها التي تدلت بين ذراعيه ويمتصها حيناً وهي تتأوه وقد التقمها كالطفل وهي تأن: أمممم… أممممم …. آآآآه” وهو لا يعتقها حتى هاجت وهاج واستعدت واستعد واستثيرت واستثير وأخذت تزلق  وتتملص من بين يدي الشاب القوي المتين كأنها عروس البحر وراحت تنسحب فوق جسده حتى وثلت إلى بوكسره وراحت تناهش ذبه الذي كبر ونما لتمسك بكلتا يديها البوكسر وتسحبه فيقفز في وجهها الذب الكبير وتبرق عيناها من الاستثارة المختلطة بالرهبة والخوف. أمسكته ولم تستطع أن تضعه في فمها لكبره فذلك هو الذب الكبير بحق وإنما كان يستحقه ويكفيه كسها السمين المتناك من قبل.  راحت البيضاء الممحونة تمتطي نصفه كأن فرس وأخذت تصوب بكفها  الذب الكبير وتسدده قبالة شق كسها الذي ترطب بماء شهوتها وأخذت تنزل. ثم تنزل وهي تتأوه وهو يحسّ بحرارة كسها السمين تلسعه وتثيره وتهيجه. ثم غاص ذبه في جوفها واستقر في حار مهبلها لتطلق آهات متتالية وهي تسحبه منها ثم لتقعد عليه مرة اخرى ولم تخرج راسه والشاب يتمحن ويأنّ أنين المتعة:” أممممم…. أممم … أمممم… أوووووه.. وهي  جذلة بذلك الذب الكبير يفلحها أو تفلحه وقد أمسك ردفيها الغليظين وراح يدككها فوق الذب الكبير الذي يتمتع به حتى أن مشافر كسها كانت تضغط على بيضتيه وقد غاب الذب بكامله في كسها السمين واستوعبه وأخذت البيضاء الممحونة تتمحن وتهر: بببب.. أممممم أحححححح” وتبر كالقطة وتوحوح والشاب معها حتى اطلقا كلاهما صيحة مدوية وارتمت البيضاء الممحونة وكسها السمين مغمد في الذب الكبير فوق صدره وقد أتيا ظهريهما.