يمارس مع الجميلة الجنس بحرارة وقوة
هذه امرأة جميلة ومثيرة جداً تشبه في تفاصيل جسدها وملامحها الممثلة الكويتية زينب العسكري. نظرات عينيها توحي بالرغبة الشديدة في ممارسة الجنس بحرارة وقوة وقد دخل الرجل بين ساقيها ثم اقترب وأخذ يقترب من فخذيها وهو ممسك بذبه ليوقفه عند مدخل كسها. راح يفرش بذبه مدخل كسها فأحس بحرارته التي تخرج من باطنه فخطر بباله : إذن كيف بحراته وأنا أنيكها! ثم مدي كفيه إلى بزازها المستديرة المنتفخة وراح يعتصرهما وهي مستلقية طريحة الفراش وراح يداع كسها تهيئة له قبل ممارسة الجنس بحرارة معها وقبل أن يولجه فيها. كانت مملؤة الجسد ملفوفة العود قد ناء هيكل صدرها بزوج بزازها الضخمة واثقلا كاهل كتفيها الهضيمين! رقبتها طويلة مستديرة تشبه رقبة المطربة وردة الجزائرية فحط الرجل بفمه عليه يبوسه ويلحسها وهو يداعب ويتشمم عنقها والجميلة تحته تتغنج وتلقي برقبتها يسرة ويمنة كأنما تكتفي منه وهو في الحقيقة تستزيد! كان كسها قد سالت شهوته ماءاً فوق باطن فخذيها وصل إلى دبرها فاجتذبته لها وتحركت بردفيها تجاه ذبه لعله يبدأ ممارسة الجنس بحرارة وبكل قوة معها وقد طلبته. نظر إليها وابتسم وقد ألقت بكفها تمسك بذبه. أخذت تدفع برأسه: دخله…بقلك دخله… ايووووه بقا…. كانت الجميلة مليئة بالإغراء و مليئة بالأنوثة العالية. أولج الرجل ذبه بدفعة فاستوعب كسها المشتاق وشرع يمارس الجنس بحرارة وهو يهبط ويعلو ونصفه كالمكوك الفضائي في مهمة لا بد أ ن ينجزها بجدارة. كان يميل عليها فيغرسه فيه بكل قوة فتوسع فخذيه بكل قوة وكأنما تريد أن تستقبل حتى خصيتيه ليجثم بصدره فوق صدرها وتنبعج تحته بزازها فتتفطح ويأخذ يرهز ويجامعها ويمارس الجنس مع الجميلة وهي آخذة في الأنين ليلتقط بشفتيه شفتيها ويلتحم بها ويدكك كسها في قوة وبحرارة عالية وهي تتأوه وتأن حتى أخذ بؤبؤ عينيها يغيب وترتعش وتهذي بكلمات غير مفهومة وهو ما زال يمارس الجنس معها بحرارة . حتى غذا ما علم أنها مقبلة على رعشة الجماع اشتدّ بها فأخذ يطعنها بحرارة وبكل قوة فانتفضت وصرخت: آآآآآآآآآآآح.. أووووووووووووف…” وهو آخذ في نيكها ليكبس وتأتيه وتأتيها رعشتها في آنٍ واحد فيتلاثما ويتضاما حتى الصباح.
