جنون الحب 4 سكس عربي جديد

كان اليوم الثالث والاخير لمراد في لندن قبل التوجه الى مدينة صغيرة في الضواحي فضلها والديه مخافة عليه وليتكيف قليلا بالاجواء وهو شاب مدلل رخو العود لم يغادر منزله من قبل, وكانت الفرصة الاخيرة لمراد مع تانيا, فاتصل بها من الصباح الباكر, حيث التقيا لقليل من الوقت قبل ان تاتي الى ضيافته بعدما علمت بانه سيغاد في ذلك اليوم, وهي اجنبية اعتادة اقامت العلاقات مع اي رجل يعجبها, فكيف الحال بالخجول مراد, فدخلت منزلهم, وكان في المنزل ثلاثة شبان, فرحوا للتعرف عليها, فهي كانت على قدر كبير من الجمال والدلال وكانوا يعلمون بان مراد سيذهب لذلك فمنوا النفس باقامة العلاقات معها, فجلست تانيا ومراد في الغرفة على حدة بعدما افرغ اصدقائه الغرفة لينعم ببعض الدقائق الخاصة معها, وبعد قبلتين بلل مراد سرواله الداخلي بالحليب الكثيف, فعجل ودخل الحمام ليغتسل لانه كان سيسافر يومها, وما ان خرج حتى دق الباب وكان سائق الاجرة قد حضر, فحانت ساعة الوداع الحزينة, ومراد لم يحلم بلقاء تانيا, فقبلها والدموع بعينيه فاقت تلك عند وداع والديه, وما هي الا ثواني حتى انطلقت السيارة في طريقها لتشق الجبال والاودية وهي تهمدر لتبعد بمراد اكثر واكثر عن حبيبته وغاليته تانيا التي لم يشبع منها ولا من رائحتها ولا من صوتها او من شكلها الجميل الدافىء الحار.

ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل سكس عربي جديد مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح التواقة للنيك والفلاحة على قدم وساق باروع الاطر النارية الصارخة.