تغريه عشيقته الشقراء في الحمام و يفلح كسها بذبه حتى يقذف
كانت قد عادت من العمل من توها في الرابعة مساءً فهرولت إلى الحمام تتحمم وتزيل عرق اليوم وتتجهز لعشيقها الذي ستصاحبه إلى مطعم شهير يتعشيا فيه ويسهرا. كانت خطتها أنه سيأتي في الخامسة إلا أنه بكّر وقدم بعد أن دلفت إلى الحمام سريعاً ليفتح عشيقها الباب وينادي عليها ولا يتمهل. خلع كامل ثيابه وكان باب الحمام موارب ففاجأها فضحكت ولم تكد تصرخ حتى أطبق فوق شفتيها بشفتيه وراح يلتهم سفلى شفتها في حميمية جارفة. ألقت عشيقته الشقراء فرنسية القوام بكلتا يديها حول عنقه لتبادله رشف ريقه ومص لعابه ويدا عشيقها تعتصران بزازها والمياه تغمرهما من الدش فثالثتهما الغرام وراح يفلح كسها الجميل بذبه الحليق المنعم حتى يقذف فيها لبنه. كانت عشيقته فرنسية القوام تملك مفاتن مثيرة من بزاز متماسكة نافرة و ملامح عذبه رشيقة وطياز مقنبرة للوراء تغريه بالصفع بكلا يديه فوق صفحتيهما حتى استحال بياضهما إلى حمار الفراولة من شدة شبقه ولوعته واعتصاره لهما بكلتا كفيه وأصابعه. انتصب ذب عشيقها وبدأ يداعب به شفتي كسها ويمسكه بيده ويبرش به بظرها وقد أثاره وأثارها وق الماء فوق ذبه وكسها في ذلك الجو المهيج و هو يرى عشيقته تغريه عارية و مبلولة أمامه . و رفع رجليها و رأى كسها يسبح في الماء و في أعلاه كان بظرها قد نتأ واهتاج وكان مثير جدا فاقترب بذبه الطويل المنتصب من كس عشيقته الشقراء وراح يولج ذبه و يستمتع بجسم عشيقته اللذيذة و الحرارة الجنسية تزداد و المتعة تتفاقم و هو يحكك ذبه داخل جدران كسها الساخنة اللذيذة جدا مع آهات عشيقته التي كانت تستحم معه عارية و هيجت ذبه بشدة فغلظ وهو يفلح كسها وهو ينيكها بقوة و يجلسها عليه هو يسخن من الشهوة و قوته تزيد كلما رفعها اكثر و ادخل ذبه أعمق ووحوحات وأنات عشيقته تعلو وتتزايد فيطرب هو لذلك ويشتد في أن يفلح كسها بشدة أكبر و المتعة الساخنة تتواصل وتكبر وتنمو وتسري في جسديهما سريان الماء بسلاسة فوق جسديهما الساخنين فظلّت تستمتع فترفع له ساقيها اكثر و ترخي جسدها و تشعره بمتعة جنسية جميلة جدا و ساخنة حتى علت آهاتهما معاً:” آآآه … آآآآه … آآآآآآآآح…. وظل يشتد يفلح كس عشيقته الشقراء وهي تنتفض لتقبض على ذبه فيقذف داخلها.
