اغراء قاتل جعل زبي يقودني لنيكة ساخنة معها
لم اكن اتوقع اني سانيك رميسة ابدا لكنها لما كشفت لي عن ساقيها في اغراء حار جدا لم اتمالك نفسي و عرفت انها تبحث عن الزب و النيك فما كان مني الا ان هجمت عليها و رحت اقبلها من فمها و كدت امزق لها شفتيها من قوة القبلات التي كنت امنحها لها . كان زبي يغلي من الشهوة و انفاسي تتصاعد رفقة نبضات قلبي و هو ما جعلني ابدو هائجا كالمجنون و رفعت لها رجلها اليمنى و نزعت لها كيلوتها بقوة كبيرة . ركعت امام كسها الحسه و قد هيجني اغراء طريقة حلاقته و لونه الوردي البراق و ادخلت لساني بين شفرتيه وكان ذوق ماء الشهوة لذيذا رغم حموضته و هنا هاجت رميسة و صارت تضغط على راسي و تقربه من كسها اكثر مع اهات ساخنة و مثيرة جدا
وقفت مرة اخرى و اخرجت زبي الذي كان اصلب من الحديد و دون احكه كثيرا بين شفرتي كسها شعرت به ينزلق و كانه مملوء بالصابون و بمجرد ان دخل زبي كاملا متى غمرتني لذة حرارة الكس في اغرء شهي جعل الشهوة تسيطر على كل تفكيري و لم اشعر كيف نزعت بقية ثيابي و وقفت عاريا انيكها بقوة و لم تمضي الا لحظات حتى وصلت الى رعشة مثيرة و لذيذة و تمنيت لو افرغ حليب زبي داخل كسها لكني سحبته و وضعته بين بزازها الجميلة و حلماتها المنتصبة و هي في شبه غيبوبة و رايت زبي لاول مرة يقذف المني بتلك الغزارة على بزاز رميسة الجميلة التي اطفات محنتي و شهوتي بعد ان استسلمت لاقوى اغراء جنسي في حياتي و نكتها بحلاوة كبيرة جدا