هوى الحب 10 موقع سكس عربى
بعد ان دخل هنيبعل بعروسه نبيلة هذه الفتاة العربية الحارة من باب الغرفة وهو يحتضنها ويرفعها بذراعيه كالاميرة, وبمجرد دخوله, أنزلها من بين يديه, ونظر فى عينيها, وطبع قبلة مليئة بالاحاسيس النارية والعشق على جبينها وعلى خديها النضرين الغضين, وقال لها بانه سيخرج ليتركها تبدل ملابسها, فتنفست نبيلة الصعداء وهي فرحة بتبدد كل مخاوفها وتبخرها, ياريت كل البنات يعلمون بان ما يسمعنه عن الرجال ليلة الدخلة ما هي الا أكاذيب واهية لا مكان لها من الصرف, أو يا ريت كل الرجال مثل هنيبعل.
خرج هانيبعل وأغلق الباب خلفه, وبقيت نبيلة وحيدة بالغرفة, وكانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير, بدات الفتاة بخلع ملابسها, حتى أصبحت عارية مثلما خلقها الله, وكان جسدها نظيفا املسا كجسد الاطفال لانها قامت بنتف كافة الشعر الموجود على جسمها قبل ليلة الزواج وذلك بحسب توصية والدتها, توجهتنبيلة ناحية السريرلتلبس ملابس ليلة الدخلة, تلك الملابس التى سترى فض بكارتها,
أثناء مرورها ناحية السرير لمحت نبيلة نفسها بالمراة الموجودة بالغرفة, فتوقفت لتنظر الى جسدها المديد الممشوق, وقوامها الممتلئة بالانوثة, بصدرها القاسي المنتصب, وحلماتها الوردية اللون, وكان شق كسها يظهر من بين أفخاذها وهي واقفة, وهو متورم متبجج بين افخاذها كمؤخرة الطفل, وبعد النظر حلى بعينها اللمس فلمست صدرها قليلا ودللته ولاعبته باناملها الرقيقة ثم وقفت واخذت تتمايل وصدرها يسرح ويخابط يمينا شمالا رغم كونه متماسكا لم يمعط من قبل, ثم اكملت مسيرتها إلى الملابس الداخلية, فمدت يدها لتبدا اللبس, فاذ بسروال داخلي صغير لا تعلم لماذا صنعوه, فهو لا يستطيع اخفاء شيء, لان حجمه لايتجاوز نصف كف يدها, فلبسته ونظرت إلى نفسها بالمراة, فوجدت بانها لا زالت عارية لا وبل فان هذا السروال يضرب النظر وكانه اشارة تقول انظر هنا يوجد شيء يجب أن تنظر له, شيء لذيذ طيب ولا بالخيال, ثم لبست بعده قميص النوم, ويا للهول فهي ما تزال عارية, واخت تتحذر وتسال نفسها: “كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر, إني لا أزال عارية كما خلقتني والدتي.” وقطع حبل افكارها بدقات خافتة على باب الغرفة وسؤال من هانيبعل وهو يسئلها إن كانت تريد شيئا, فردت الفتاة اليافعة سريعا بانها خارجة, ففتحت الخزانة لتجد أول خلاط يقابلها فأخذته على عجل ولبسته لتستر نفسها وعورتها, ومن ثم قامت بفتح الباب ليدخل زوجها الى احمى موقع سكس عربى شهد فض بكارة الاميرة العربية الفاتنة بشحمها ولحمها.
