يدعك و يرضع من احلى و انعم بزاز طرية

يدعك و يرضع من احلى و انعم بزاز طرية كانت وجهه بين بزازها يشعر بنعومتهم على وجهه و يلحس الحلمات الوردية بحركة دائرية من لسانها ثم امسك زبه و شعرت به ثقيل بين صدرها و هو يحويها منهم حتى شعر هو بمتعة لا تتصور و رأى الرغوة تنزل من زبه كان يشعر انه ينيكها من طيزها و مع هذه الفكرة امسكها من شعرها و قومها حتى اصبحت واقفة معها ثم رفع رجلها و امسك زبه و ادخله الى كسها و بدا يحويها و هم واقفين في وسط الغرفة لا يبالون اذا دخل عليهم احد كل ما يهمهم المعة و زبه يدخلها و يخرجها و يلمس نقطة شهوتها بداخل كسها الوردي ثم بعدها جلس و ركبته بمؤخرتها و هو كان يحاول ان يترك عينيه مفتوحة ليشاهد مؤخرتها تضرب على خستسه و هي تجلس عليه .. نيكها بكل الوضعيات و في الاخير لم يستكع ان يمنع نفسه بان يدخله الى فمها و يأكلها من لبنه حتى تتذركه جيدا في كل مرة تتخيل الزب .