قصة نيك يونس وياسمين الجزء السابع

امسك يونس بالام الضالة زوجة ابيه ونزل بها نيكا باقوى سكس نيك طيز حتى ابكاها واستمر بفلاحتها الى ان بلغ نشوته الجنسية الفواحة وعندها فاض بحليبه في اعماقها ومده الى باب بدنها ثم سحب العزيز وغرسه في فمها غسلته بحرارة ثم قالت وبمحنة شديدة: ما شاء الله اللله ما شاء الله أصبحت تفعل على هواك فلا اهاتي ولا طلباتي لك بالتوقف قد وجدت في اذانك سامعا! تصرخ في وجهي وتتطاول علي وتضربني وتعنفني وتغتصبني وترضعني من حليبك ولهذا فانا على يقين بان العيب ليس فيك يا فحل بل في هذه الزوجة النحسة التي عندك وقالت في قلبها لعنها الله يا لها من سارقة رخيصة لا تصلح لشيء

يونس وقد شعر بسوء من الحديث عن زوجته اللبوة بتلك الطريقة فهو يحبها: أمي يا لبوة وهو يلاعب شعرها لا تقولي لا تتكلمي بمثل هذا الكلام يكفي بقى يكقي بقى لا تظلمي زوجتي وحبيبة قلبي وروحي وفعل قضيبي

تظاهرت الام الضالة المنكوحة بالبكاء حتى تلين وتمسك قلب ابن زوجها الفحل قليلا وبعد هنيهة من دموع التماسيح قالت تلك الام الضالة وهي تتظاهر بالغباوة: العيب مني أنا, مني انا واخذت تلطم بصدرها الكبير الطري وهي تعصر بحلماتها وتضرب بقوة حتى حمرته وبعد ان كادت دموعها تجف اتبعت وقالت معاتبة فانا التي أريد أن أفرح بك اجل افرح بك, اني اريد ان افرح برؤيتك وبرؤية أبنائك قبل أن أموت وأدفن تحت التراب, اريد ان ارضعهم كما ارضعتك من هذه الدرر

يونس: يا أمي لا تقولين هذا الكلام واخذ يقبل بصدرها وهو يمص بحلماتها الطويلة المجنونة وقد انمحن شديد المحنة حتى ود ممارسة اقوى نيك صدر معها وبعد نفحة المجون والفسق اتبع أطال الله في عمرك وهو يفرك بها ويمعط وهي تتاوه وقد امسكت بعزيزه المنتصب واخذت تمرج به بحرارة. واتبع وغداً إن شاء الله وغدا سترين أبنائي وأبناء أبنائي أيضاً وسترضيعيهم كما ارضعتيني يا لبوة يا فاسقة تعالي هنا وامسكها بحزم ومن ثم سحب قضيبه وغرسه في فمها مصته بحرارة وانفاسها تكاد تنقطع بينما استمتع الفارس يونس باجمل سكس نيك فموي حار ولا بالخيال وكلل اعماله بارضاعها وابل وفير غفير من الحليب الحارق الابيض الكثيف مشقته بكل جنون