عدنانيات سكس نيك حار بارت تسعة

جلس عدنان وصديقه يونس ليتسامرا بالعديد من الامور الساخنة التي اخباها عدنان عن الدنيا اجمعها, ولكن وبعد ان اخبره عن علاقات والدته واخبار عائلته وفصل له اقوى سكس نيك حار قد يسمع به احد اترورقت عينيه بالدموع وغص, فظن يونس بان شيئا قد حدث لوالدته او ان به امرا ما فقاطعه عدنان وقال اسمع… لما ضربني الرجل بسيارته ومر من فوق قدمي قلت له وكذبت بان والدتي الحنونة ستاتي لاصطحابي فتركني الرجل وعاد بسرعة الى الفاتنة في سيارته فطبع قبلة عميقة على شفتيها ثم ما لبث ان انطلق بسيارته وهو يكاد يطير لشدة الفرح…

تركني الرجل على قارعة الطريق وكانت قدمي تكاد تقتلني لشدة الالم فلم استطع لملمة نفسي لاقف واذهب في طريقي وانا لا طريق لي ولا وجهة, حتى حدث المستحيل… هناك رايتها للمرة الاولى كانت تحمل في يدها باقات صغيرة من الورد الجوري الاحمر… وهنا قاطعه صديقه يونس وقد بدى عليه الشوق ليعرف من هي.. ومن هي هيا هيا اخبرني.. فهمهم عدنان وابتلع بريقه وقال إنها سعاد سعاد فتاة من حارتنا.. كنا نبيع الازهار معا في العطل المدرسية ثم انتقلنا لبيع الازهار أيام نهاية الاسبوع, وكنا نقف ونطلب أي مبلغ من العشاق او سائقي السيارات التي تقف بجوار الإشارة الضوئية خصوصا اولائك مع زوجاتهم وحبيباتهم لنحرجهم ونجبرهم على الشراء, وفجاة بدت بسمة على وجه عدنان الذي قال مسرعا أحيانا كنا نعبث بالإشارات لكي يدوم الضوء الأحمر أطول مدة, فنلح بطلبنا على السائق, وبالتالي يرضخ ويعطينا ما نطلب وقد لفحتنا أشعة الشمس ونحن نقف في نفس الشارع وفي نفس الحي لمدة طويلة.. اما انا وسعاد فجمعتنا الإشارة الضوئية الخضراء وفرقتنا الحمراء, فكنت انتظر الضوء الأخضر بفارغ الصبر حتى نعود على الرصيف ونواصل ما بدأناه من حيث لا ينتهي.. وهناك طبعت على شفتيها اول واطيب قبلة حصلت عليها في حياتي… وهناك هناك حاول المسؤول اغتصابها فضربته وهربت.. ولا اعلم ما حدث بعدها فانا قد ذهبت الى المنزل فامضيت ليلتي هناك وحيدا وقد ارتعدت خوفا, وفي الصباح قمت فنظفت اثار الدماء عن الارض وبدات حياة جديدة, وقد اصبحت وحيدا في المنزل فاتمدد عاريا واشاهد اقوى افلام سكس نيك حار نار طوال الليل والنهار..