سكس نيك عربي للبوتين محراقتين والفحول الجزء الثالث عشر

في ليلة لا ضوء قمر فيها وبعد اشد سكس نيك عربي طيز اكتشفت اللبوة كم كان عدنان زوج شقيقتها مفتونا بها بجنون, حتى أكثر مما ظنته وتصورته بعد انقطاع قسري لا حصري لسنوات عديدة انتهت باجمل الاساليب واللبوة تمتعه بحرارتها والنسيم العليل يلاعب شعرها وجسدها المحراق بشكل تقشعر له الاحاسيس

اقشعرت الاحاسيس التي تضاربت وعجنت وطبخت ببخار العشق الممنوع ذاك الحب الذي جمع بين زوجة وشقيق زوجها بعلاقة سكس نيك عربي محرمة نار ومنذ تلك الليلة تغيّر كل شيء بالنسبة للبوة وكان روحها المسلوبة قد عادت اليها ومن باب كسها الساخن الرطب بجنون الذي لم يكتف من القذف والوحمة ببراكين من السوائل الساخنة المحراقة, وبعد تلك الليلة في الاجواء الرحبة ومنال في سابع نومها بينما كانت شقيقتها تغدر بها كما غدرت بزوجها في سنين مرت مرور الكرام بسرعة كبيرة… وقد انقلبت الأمور رأسا على عقب بعد ليلة العشق العامر. فقد بات عدنان العاشق الهاشم بقضيبه المنتصب على الدوام هو من يلاحقها ويتوق لاعضائها ولحرارتها ولكسها ويبحث عنها في كل ليلة بعد أن تخلد زوجته منال الى النوم, فكان يأتي إليّها بنفسه بلهفة واشتياق شديدين الامر الذي حرك شيء ما بداخلها امرا فكرت فيه وقالت لنفسها وحاولت ان تقنعها بانه ولربما الحب الاصل والغرام السلهبي الذي تتوقه اي لبوة مع ان الشعور لم يكن ذلك الذي كانت تبحث عنه, فقد كانت متيقنة تماما أنها فقدت ذلك الشعور الى الأبد بعد تعنيف زوجها لها وفلاحة صديقتها لها باشد سكس نيك عربي يدوي ترك اعضاء اللبوة منتفخين فسيحين بشراهية مخيفة للنيك الذي لا يشبع بقضيب صغير ولم يكن الحب يكفي لاشباع كسها وطيزها وفمها المحراق…. فقالت اللبوة لنفسها وبعد سكس نيك عربي مجنون مع صديقتها وقد شاهدت الفرق بام العين بين عدنان وقضيبه الصغير ويدي صديقتها فتيقنت عندها بان الذي يسعدها مع عدنان ليس سوى الانتقام, فقالت لنفسها اتراه الانتقام من منال؟ وجاوبت نفسها بسرعة اجل اجل وصديقتها تلاعبها وتدلكها وتمعكها وهي تتاوه وتصيح من شدة عهرها الذي لا يعرف حدود