جنون الحب 44 جارتنا سكس عربى

اصطحب الشاب مراد فتاته الشلهوبة والشديدة المحنة مادلين الى منزلها بعدما التهم كسها ومعط جسدها وارضعها قضيبه بالحليب, وعندما عاد الى المنزل ليرتاح وجد جيني المضطربة امامه بجسدها العاري وانوثتها الفريدة وهي بحالة من الاضطراب النفسي والغليان الجنسي, وبعد الصياح والصراخ والمشادة الكلامية اصطحبها الى غرفة النوم وبطحها في سريره هي الاخرى, فاخرج قضيبه العملاق واعطاها اياه في فمها انساها هموموها وافقدها رشدها بنيران العشق فانكبت عليه رضاعة وملاعبة وتقبيلا عميقا مليئا بالاحاسيس الجنسية العميقة الفواحة برحيق الغرائز الدفينة, وبعد القبل والمداعبات انكبت على نيك فمها بقسوة فاخذت القضيب السميط الى بلعومها واخذت تضرب بقسوة وبعمق وهي تصيح وتصيح وتغلي وتبزق اللعاب الكثيف لكثرة الاختناقات وكانت اصوات العذابات تعلو باصوات المحنة, وكانت الاجواء جد حامية ومثيرة.

ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل قصص جارتنا سكس عربى النارية المليئة بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح الراغبة بالحب والغرام المشرقي الاصيل بنفحاته العربية الصارخة.

اخذت جيني هذه العاهر الرخيصة قضيب مراد الداكن والكبير في فمها ومصته بكل حرارة بكل سرعة وعمق حتى انتصب وتقلص وفلع فمها بالتمام والكمال ومحنها المحنة الشديدة وهي تقبله وتمصه وتقبله وتمصه وتصيح وتغنج وترضع وتقبل وترطب وتتاوه وتصيح وتغنج وتبلع وتبزق وتبلع وتبزق وتتاوه وتتلوى وتمسك وتقبل وتداعب وتلاعب وتاخذ بعمق لترضع وتمص قبل ان ينفجر في داخله بالكم الهائل الوفير من الحليب الكثيف الساخن اللزج مرغه على وجهها وعينيها واطعمها من بعض نتفاته كم رحيق جسده الحار.