سكس محارم واستسلام امام قوة البزاز

لم يستطع فواز ان يقاوم فتنة وقوة بزاز اخته  واستسلم لشهوته في سكس محارم ساخن وناري.كان فواز في الثامنة عشرة من عمره ولم يجرب النيك من قبل .في احد الايام نظر من فتحة الباب الخاص بغرفة اخته عبير ذات البزاز الكبيرة والطيز البارزة وحتى هي كانت ممحونة وعاشقة للزب والنيك  ووجدها فواز تغير ملابسها وكانت لحظة رؤيته لاخته وهي عارية جد مثيرة واندهش من بزاز اخته وجمالهن ولم يتردد في اخراج زبه والاستمناء الى البزاز حتى انه قذف المني على الباب واصبحت قطرات المني تنزل ببطئ على الباب الخشبي  فاسرع فواز لاحضار منشفة ليمسح المني وعندما وصل الغرفة فتحت عبير الباب بالصدفة فوجدت فواز يحمل منشفة ويريد ان يمسح الباب فدققت نظرها على الباب وعرفت ان ذلك السائل الجامد هو مني فنظرت الى فواز وضحكت وادخلته غرفتها واستفسرته عن الامر فشرح لها وصارحا انه لم يصمد امام قوة بزازها  وعند ذلك رفعت فستانها وبقيت عارية امامه وفتحت له طريق سكس محارم ساخن على مصراعيها.

رغم ان فواز كان قد قذف للتو وزبه قد انكمش بعد القذف الا انه لم يصدق ان اخته عبير تعرض عليه النيك  فاستطال زبه بسرعة واصبح كالعمود من شدة الانتصاب واندفع الى عبير يرضع بزازها الكبيرة حتى وضع راسه بين بزازها ثم لحس كسها  وطيزها ووضع على زبه كريما لزجا وادخل زبه في كس اخته عبير وكانت اول مرة يدخل زبه الكس ويجرب دفئه في سكس محارم مثير ومثلما كان متوقعا لم يصمد كثيرا وقذف المني بكل قوة ولكن مع توالي الايام والنيكات في سكس محارم صار يعرف كل طرق النيك والوضعيات الساخنة وصار ينيك سكس محارم من الكس والطيز مع اخته عبير ويطيل من مدة النيك الساخن مع اخته عبير وهذا دون علم الاب والام وصار ينيكها يوميا حتى صارت مثل زوجته  في اجمل سكس محارم مثير وساخن في غرفتها او غرفته واحيانا انامان جنبا الى جنب ويستمران في سكس محارم طول الليل